أشار الى ان دراسه ما فى الكون يؤدى الى معرفة الله اكثر مما يؤديه الجدل والكلام وقد قال ذلك فى الوقت الذى كان بالازهر يمتنع عن تدريس العلوم العقلية مثل المنطق والرياضيات والهندسة والفلسفة واللغات حتى اضطر الشيخ محمد عبده الى الاعتماد على نفسه فى تعلمها من هذا المنطلق اخذ الشيخ محمد عبده يشن الهجمات على الطرق الصوفية وعلى الاساليب التى يتبعها مشايخ الطرق فى المولد وحمل حمله صادقه على ما يجرى فى الاذكار من ضرب الطبول وهياج الذاكرين