الضرب والسب والإهانة من الشيخ أحمد أبي خضر، والتقتير في الطعام من الكاتب المعلم، وأكل أجره عليه من كاتب مأمورية أبو كبير.
موقفه منها: كره التعليم في البداية، ولكنه كان شجاعًا لا يرضى أن يفرض أحد عليه رأيًا، فوصل في النهاية إلى مدرسة قصر العيني، ثم إلى المهندسخانة.