مميزات اعمالها
تمتاز بالتعبير عن البيئة والجذور المصرية وملامح المجتمع ومواكبة مستحدثات العصر
اعمالها الفنية
1 ــ نشر الغسيل/ زيت علي توال عام1952 وفيها تبدوا الملامح المصرية في الظهور وتنصهر الزخارف داخل حس تصويري
2 ــ امرأة تتزين / زيت علي قماش عام1952 كثرة التفاصيل تعطي اللوحة حس وديناميكية
3 ــ أمومة / عام1952
مراحلها الفنية
المرحلة الأولى : الواقعية الزخرفية من(1951: 1956 ) وهي البداية الأولى فاهتمت بملامح الشخصية المصرية وعاداتها وسلوكها وتسطيح العالم الذي تصوره وامتلاء السطح بالتفاصيل والزخارف مما يجعلها تمتلئ بالحيوية مع الاهتمام بالخط كأساس للرسم (نشر الغسيل/امرأة تنزين/أمومة)
المرحلة الثانية : الواقعية التعبيرية من (1956: 1960 )هي مرحلة التحول من السكون إلى الحركة تتحرك فيا المفردات فينقسم السطح إلى مساحات هندسية حيث التجريد والتشخيص والأشكال الساكنة وفي نفس الوقت تبدو متداخلة مع الأشخاص متحركة (كمجموعة الألعاب الشعبية /كالحجلة/المراجيح )
المرحلة الثالثة : البيوت من(1960 :1970 ) وهي أخصب فترة في حياتها وهي فترة مليئة بالتفاصيل والخصوبة وغناها بالرمز فقد استلهمت من البيوت التي تملا المدينة فنها فالبيوت تغلق على أسرار الناس وفي نفس الوقت هي الحب والأمل والحنان حيث العلاقة بين التجريد والتكعيب من خلال تصويرها للبيوت والنيل والمركب في الستينات .
المرحلة الرابعة : الصحراء من (1971 : 1975 )إن كثرة التفاصيل في المرحلة السابقة جعلتها تبحث عن الرحابة والاتساع والتبسيط الشديد واللمسات المليئة بالحركة والحيوية ومن التراكب والتداخل في الأشكال للمساحات المنبسطة (البيوت والناس ) .
المرحلة الخامسة :المزاوجة بين الصحراء والبيوت :من (1975 : 1979 )وهي وسط بين المرحلتين وهي كمثال للحوار بين العضوية التشخيصية والتجريد الهندسي الذي يستمد مفرداته من الطبيعة الحبة (تكوين من مصر / البيوت والناس ) .
المرحلة السادسة : الجمع والبلورة من(1979 :000)هي مرحلة حديثة ومتفردة في العطاء حيث جمع وبلورة تجاربها حيث بدت فيها تحول الأشخاص إلى بيوت والبيوت إلى أشخاص وانصهار الأشخاص مع البيوت والصحراء .