الإجابة : هب حسام الدين بن الشيخ يهدئ من روعهم واسرع الخطباء والعلماء الى المساجد والمجتمعات يثبتون قلوبهم . ويؤكدون لهم أن العبرة بالخاتمة لا بالمقدمة ويقصون عليهم أنباء الغزوات ما زلزل فيه المسلمون زلزالا شديدا ثم أتى نصر الله فهزم الأعداء ودفع الباطل واندحر الباغون ولم يزالوا بهم حتى هدءوا وأفاقوا وانقلب خوفهم أمنا وقوة ثم اشتعل حماسة وثورة ثم انتهى إلى أن يلحق القادرون بإخوانهم المجاهدين.
من قصة طموح جارية .. شجرة الدر للشهادة الإعدادية الترم الأول